أين نحن من هذا ؟! صورة نادره وقت الحكم العثماني في العشرة الاواخر من شهر رمضان حيث كان الاغنياء يذهبون الى المتاجر ويطلبون دفاتر ديون الفقراء ويقومون بتسديدها .. من صفحة اهل نابلس - اصدقاء نابلس
10/8/2012 at 02:02 AM .. in Nablus.
صورة ليلية لدوار برج الساعة في مدينة يافا، المدينة الساحلية الجميلة المحتلة من قبل الاحتلال
يافا .. من أقدم وأهم مدن فلسطين التاريخية.تقع على الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط .. تصوير: ميسا الشاعر
الطابون
احدى بوابات المسجد الاقصى
أسيرة فلسطينية محررة اطلق سراحها امس بعد اعتقال دام 6 سنوات
ورود قاسم انها فخر لكل امرأة عربيه لها حبى وافتخارى ولكل المناضلات الفلسطينيات
y الفدائية ” مهيبة خورشيد ” .. «زهرة الأقحوان» اسم يحسبه السامع فرقة فنية أوشعرية أو
موسيقية ، لما يحمله هذا الاسم من معاني الرقة والجمال وتفتح الحياة بزهورها وعبيرها … ولكن هذا الاسم بجمال طلعته وبهائه حمل الرعب والخوف في قلوب الصهاينة ،فهو اسم لمنظمة نسائية عسكرية . «زهرة الأقحوان» ، بدأت كجمعية نسائية اجتماعية الطابع ، أسَّست في يافا 47/1948 ، على يد المناضلة « مهيبة خورشيد » ، تهتم بالوحدة بين الأديان ، وتساعد الطلبة الفقراء في شكل غير مباشر ، ثمّ تحوّلت فيما بعد إلى الكفاح المسلّح . تقول خورشيد إنّ ذلك التّحوّل جرى عندما شاهدت أمام عينيها مقتل أحد الأطفال الفلسطينيين, برصاصة بين يدي أمه ، أطلقها عليه الصهاينة من مستعمرة ( بان يام ) المجاورة . وعن سبب التسمية : فكان للدلالة على الحياة والجمال والديمومة ، لعلاقتها بكتاب قرأته مؤسسة الجمعية ، يشير الى الزهرة القرمزية في الثورة الفرنسية ، إضافة الى ارتباطه بزهرة الأقحوان الموجودة بكثرة في فلسطين”
اليرغول
في القدس، أعني داخل السور القديم،
أسير من زمن إلى زمن بلا ذكرى
تصوبني. فإن الأنبياء هناك يقتسمون
تاريخ القدس... يصعدون إلى السماء
ويرجعون أقل إحباطاً وحزناً، فالمحبة
والسلام مقدسان وقادمان إلى المدينة./ محمود درويش
بخط محمود درويش " قصيدة أنا يوسف يا أبي"
محمود درويش
أُطِلُّ, كَشُرْفة بَيْتٍ, على ما أُريدْ
أُطِلُّ على أَصدقائي وهم يحملون بريدَ
المساء: نبيذاً وخبزاً,
وبعض الرواياتِ والأسطواناتْ .../ محمود درويش
صارت تسمى فلسطين.. مرج ابن عامر..
لن يقفل باب مدينتا ..فأنا ذاهبة لأصلي -اغلاق باب كنيسة القيامة 1920
شجرات قليلات / زياد خداش
بحزن محبّ وسعيد ما زلت أفكّر بشجرات قليلات ما زالت واقفةً تمارس حظها الجغرافي السيئ، بالقرب من سياج مستوطنة (بيت إيل)، بجوار مخيمي (الجلزون،)، لا أحد يقربها، لا أحد يقطفها، لا أحد يعترف بها، المستوطنون يتجنّبونها ويخافونها؛ لأنها قد تخفي خلف جذوعها صراخاً مدوياً لصاحب أرض مسروقة أو ذكريات غاضبة لرجال كانوا يوماً ما أطفالاً عاشوا في المكان، الفلسطينيون يخافون الاقتراب منها؛ لأنها ربما تربي خلفها على مهل موتاً سريعاً وجاهزاً.
شجرات غريبات، مضرجات بالترك والموت والشك والليل والغبار، ما زالت تنمو وتقف.
أنقول للصبر...صبرا؟
لوحة للفنان فتحي غبن
لن يبقى البرتقال حزين
لوحة للفنان فتحي غبن
لاعب النرد 1914
أَنا لاعب النَرْدِ ،
أَربح حيناً وأَخسر حيناً
أَنا مثلكمْ
أَو أَقلُّ قليلاً .../ محمود درويش
أختار يومًا غائمًا لأمرّ بالبئر القديمة.
ربّما امتلأت سماءً. ربّما فاضت عن المعنى وعن
أمثولة الراعي. سأشرب حفنةً من مائها.
وأقول للموتى حواليها: سلامًا، أيّها الباقون
حول البئر في ماء الفراشة!/ محمود درويش
اللوحة لفتحي غبن
هنالك عرسٌ علي بعد بيتين
فلا تغلقوا الباب لا تحجبوا نزوة
الفرح الشاذ عنا فإن ذبلت وردة
لا يحس الربيع بواجبه في البكاء / محمود درويش
فلسطينية كانت ولم تزل...
العداءة ورود صوالحة
لوحة للفنان اسماعيل شموط
على قدر حلمك تتسع الأرض .../محــمود درويـــش
انتصــــرْ ، هذا الصباح ، ووحد الرايات والامم الحزينة والفصول
بكلِّ ما أوتيت من شبق الحياة
بطلقة الطلقات ……. باللاشئ
وحدنــا بمعجزة فلســــــــطينيةٍ / مديح الظل العالي - محمود درويش
فلسطينية كانت ولم تزل..
فلسطينية تصنع السلال 1920