ال صقر - ال أبوإصبع - ال السالم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


عائلة ال صقر - ال أبوإصبع - ال السالم (سلمة - يافا )
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الشهيد القسامي / محمد مصطفى النجار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة





تاريخ التسجيل : 01/01/1970

الشهيد القسامي / محمد مصطفى النجار Empty
مُساهمةموضوع: الشهيد القسامي / محمد مصطفى النجار   الشهيد القسامي / محمد مصطفى النجار I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 11, 2012 5:36 am

الشهيد القسامي / محمد مصطفى النجار M-alnjar


الشهيد القسامي / محمد مصطفى النجار
الشهيد ابن الشهيد
خاص ـ القسام:
تنطلق الكلمات من الشعراء عندما يروا عظمة أبناء القسام المجاهدين المرابطين الذين يجودون بأرواحهم ليل نهار في سبيل إعلاء راية التوحيد على ربوع الوطن .
شامخة هي هامات الأمهات اللاتي جدن بفلذات أكبادهن في سبيل الله وذرفن دموع الفرحة لأن الله قد قبل ما قدمن وهو عزيز عليهن غالٍ ، وتتهادى دموعهن على جثامين أبنائهن رضاً ودعاءً لهم واحتساباً .
شامخة هي كتائب القسام بشموخ أبنائها الذين لم ولن يتراجعوا عن دربهم الذي اختاروه درب الجهاد والمقاومة حتى يظفروا بالنصر المبين أو الفوز بالجنان بعد الارتقاء شهداء مرابطين على ثغور الإسلام العظيم .
الميلاد والنشأة
مع إطلالة أشعة الشمس في يوم جديد على بلدة خزاعة في مدينة خانيونس ولد قمر من أقمار الجهاد والرباط ولد الشهيد المجاهد محمد النجار( أبو غسان ) والمعروف باسم حمودة الشهيد ابن الشهيد ، كان هذا اليوم هو اليوم الخامس عشر من نوفمبر للعام التاسع والسبعين بعد التسعمائة وألف للميلاد .
ولد شهيدنا المجاهد في أسرة عاشت على حب الوطن والجهاد وتنحدر أصولها إلى قرية قضاء يافا جنوباً وهي بلدة سلمة وقد رحل أجداده عنها كما رحل باقي الفلسطينيين عن بلداتهم الأصلية ، كان والده شابا وشرب حب الجهاد والمقاومة من ينابيع خانيونس حتى انضم للمقاتلين ضد الاحتلال وقد غادر الأراضي الفلسطينية بحثاً عن مأوى له ليستمر في جهاده فقد شارك في حرب لبنان وأصيب في أحداثها ثم أستشهد في جمهورية مصر العربية بعد تلك الإصابة لذا فشهيدنا الذي نتحدث عنه هو الشهيد ابن الشهيد .
كان محمد رحمه الله الطفل الرابع الذي رزق به الشهيد مصطفى النجار وقد التحق بالمدارس المصرية في المرحلة الابتدائية والمرحلة الإعدادية ومن ثم التحق بمدرسة المتنبي الثانوية في خانيونس ليدرس في الفرع العلمي ليتمم واجتاز الشهيد البطل امتحانات الثانوية العامة ولكنه لم يلتحق بالجامعة
عمل شهيدنا المجاهد كمندوب مالي في مستشفى الكرامة بخانيونس طيلة فترة الانتفاضة وكان يرى بشاعة ما يقوم به أبناء القردة والخنازير من قتل وسفك للدماء فاستنهضت فيه عزيمة الانتماء وحب الشهادة والمقاومة ، ومن ثم تحول للعمل مع الأجهزة الأمنية في الحكومة الشرعية برئاسة الأستاذ إسماعيل هنية برتبة ملازم أول في جهاز شرطة مكافحة المخدرات .
تزوج شهيدنا من امرأة عرفت معنى الجهاد وكانت تجهزه قبل خروجه إلى الرباط في كل ليلة حتى أنها أحست بقرب الوداع فودعته قبل أن يذهب في هذا اليوم إلى الرباط ولشهيدنا المجاهد من الأبناء أربعة اثنان من الذكور واثنتان من الإناث وكان المولد البكر ذكرا وهو غسان لكنه عاش طفولته بمعاني أخرى لا يعرفها الأطفال في سنه وهو في الخامسة من عمره أحب متابعة تدريبات القسام واحتفالات تخريج الأفواج القسامية فقد زرع أبوه في قلبه حب الجهاد وحبب إليه القنص كما كان هو يحب القنص ، ثم كان المولود الثاني وهي أنثى أسماها بيسان وهي تبلغ الآن من العمر الأربع سنوات ثم أنجب مسلمة ليكون الابن الثالث بعمر لا يتجاوز السنة والنصف وأخيرا الطفلة التي لم يستمتع برؤيتها ولكنها ستذكره في أحلامها عندما تكبر _سبأ_ هو اسم المولودة الأخيرة لشهيدنا المجاهد .
أخلاقه وصفاته
تحلى شهيدنا المجاهد بصفات رائعة كانت واضحة من خلال حبه لإخوانه ومساعدته لهم وقربه من أبنائه في المجموعة حيث أنه كان أميرا لمجموعة قدمت ستة شهداء حتى هذه اللحظة وكان لا يتعالى على أيٍ من إخوانه حتى أن معظم الشباب المجاهدين كانوا يتمنون أن يكونوا تحت إمرة أبو غسان الذي كان مثالا في التواضع وقبول الأوامر من قيادته وان كانت أصغر منه سنا ذلك لأنه تعلم السمع والطاعة على أصولها وكانت القيادة تشعر بالارتياح عندما تعلم بأن المجموعة المتواجدة في مناطق الرباط هي مجموعة أبو غسان لما كان معروف عنه من قوة وصلابة وعزيمة وطاعة منقطعة النظير وكان شهيدنا المجاهد كثير التبسم ومحبا للروحانية .
اتصف شهيدنا المجاهد بحبه الشديد للدين حتى أنه كان كثير الأسئلة في الأمور الدينية حتى يعلم ما له وما عليه اتجاه ربه واتجاه دينه وأمته ، كما اتصف بشغفه بالجهاد حيث أنه كان في بعض الأحيان يستعد للرباط قبل موعده بثلاث ساعات وفي أحيان أخرى يذهب للرباط مع المجموعات التي تسبقه في الرباط وفي غير موعده ، ذلك لحبه لمساندة إخوانه وليس عصيانا بل كان يعلم قيادته بكل ما ينوي فعله .
كان عطوفا ورحيما على أهل بيته وكانت بارا بوالدته محبا لهم ويبث روح الدعابة والسرور في جنبات البيت وكان جميع إخوانه يحبونه لتواضعه و كان يشاورهم في كثير من الأمور ولا يشعرهم بأنه يحب الإنفراد بالرأي حتى أنه كان يشاور أخاه الأصغر منه سناًَ .
وهنا لابد من ذكر موقف تحدث به الشهيد المجاهد
طلب شهيدنا المجاهد في آخر أيامه إجازة من العمل وإجازة من الرباط ليس للنزهة أو للعب والسفر أو لأي شيء من متاع الدنيا بل لأنه سمع عن مخيمات حفظ القرآن في شهرين فأحب أن يكون عنصرا فيها ويحفظ القرآن كاملا فلم تتوانى قيادته العسكرية في تلبيه طلبه ، فلم يستطع ذلك لأن الله اختاره لجواره فهنيئا له من نال من شرف الشهادة من الله .
الرحلة إلى طريق الجهاد
بعد أن تشرب شهيدنا المجاهد حب الجهاد من والده ومن الأوضاع التي يمر بها شعبنا المرابط ، وبعد أن بان عليه حب الالتزام والطاعة المتناهية في الوصف وبعد أن لفت انتباه الإخوة في منطقة خزاعة وفي مسجد عباد الرحمن على وجه الخصوص قرروا بأن يستوعبوه في كتائب القسام وفي جماعة الإخوان المسلمين وكان عام ألفان وأربعة هو موعد الدخول إلى طريق الدعوة الإسلامية وفي سنة ألفان وخمسة كانت بداية الرحلة في سفينة القسام أخذ أبو غسان في هذه السنة دفة العمل الجهادي وركز كل تفكيره في الجهاد والدين ولم يحرك الدفة إلى اليمين أو اليسار وإنما سار على الخط المستقيم الذي رسمه أمامه ليصل إلى ما يصبوا ويتمنى فارتقى محمد من مرتبة إلى مرتبة حتى وصل إلى أن يكون أمير مجموعة الشهداء الستة وهم شادي خالد النجار ، محمد وحيد النجار ، زكي حمدان النجار ، محمد زكي النجار ، وأمين محمود النجار الذي أستشهد بعد أبو غسان بعشرين دقيقة والأمير محمد مصطفى النجار وما زالت القافلة تسير ومجموعة الشهداء تجود بأعضائها واحد تلو الآخر ومع مرور الوقت اكتسب شهيدنا المجاهد خبرة في التخطيط العسكري وقد شارك في صد أغلب اجتياحات بلدة خزاعة وقد كان أول من أطلق قذيفة أر بي جي على العدو الصهيوني في منطقة خزاعة .
لحظات الشهادة
كان وككل يوم رباط يستعد وتجهزه زوجته كما أسلفنا الذكر وذهب لقوم بتوزيع المرابطين في نقاط رباطهم والاطمئنان عليهم وعلى المواقع حتى لا يكون هناك أي ثغرة وفي نهاية الجولة التفقدية لمواقع الرباط كانت آخر محطة هي إحدى نقاط الرباط المتقدمة جدا فبعد أن تأكد بأن جميع النقاط في مكانها قرر أن يتقدم إلى الأمام حتى يوقع القوات الخاصة في كمين فأوعز إلى إخوانه أن تمركزوا في أماكنكم وهو يتقدم إلى الأمام حتى أتت اللحظة وحلّقت طائرة الاستطلاع فوقه واستمرت في التحليق ما يقارب من العشرين دقيقة حتى قذفت بصاروخ انفجر أمام الشهيد المجاهد وعلى بعد أقل من 1.5 متر فكانت اللحظة التي كان ينتظرها أبو غسان فقد تناثرت أشلاءه في سبيل الله ويروي أحد الإخوة أعضاء مجموعته أنه لاحظ بياض قدمه على غير العادة في ليلة الاستشهاد وهذه إحدى الكرامات فالحمد لله .
رحم الله شهيدنا المجاهد وأسكنه فسيح جنانه وجعله من الشفعاء لأهله
وصية الشهيد
الحمد لله رب العالمين و نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له والصلاة والسلام علي قائد المجاهدين الغر الميامين وإمام المرسلين سيدنا محمد بن عبد الله عليه أتم الصلاة والتسليم.أما بعد...
أنا أخوكم الشهيد الحي بإذن الله تعالي/محمد مصطفي النجار ابن كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس
أقدم نفسي رخيصة لله عز وجل ومرضاة له.
وهذا ما أوصي به أنا العبد الفقير لله محمد بن مصطفي النجار وأنني اشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وان محمدا عبده ورسوله وان الساعة آتية لا ريب فيها وان الله يبعث من في القبور
أولا: إلي امة محمد
قال الله تعالي
أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ{19} الَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللّهِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ{20} يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَانٍ وَجَنَّاتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُّقِيمٌ{21} خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً إِنَّ اللّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ{22} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ آبَاءكُمْ وَإِخْوَانَكُمْ أَوْلِيَاء إَنِ اسْتَحَبُّواْ الْكُفْرَ عَلَى الإِيمَانِ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ{23} قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ{24}
قال صاحب التفسير الميسر في هذه الآيات
جعلتم -أيها القوم- ما تقومون به من سقي الحجيج وعِمارة المسجد الحرام كإيمان من آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله؟ لا تتساوى حال المؤمنين وحال الكافرين عند الله, لأن الله لا يقبل عملا بغير الإيمان. والله سبحانه لا يوفق لأعمال الخير القوم الظالمين لأنفسهم بالكفر.
وقال أيضا
قل -يا أيها الرسول- للمؤمنين: إن فَضَّلتم الآباء والأبناء والإخوان والزوجات والأقارب والأموال التي جمعتموها والتجارة التي تخافون عدم رواجها والبيوت الفارهة التي أقمتم فيها, إن فَضَّلتم ذلك على حب الله ورسوله والجهاد في سبيله فانتظروا عقاب الله ونكاله بكم. والله لا يوفق الخارجين عن طاعته.
من هنا أقول عليكم بالجهاد عليكم بالجهاد
كما اشدد علي عقيدة الولاء و البراء التي فقدها أغلبية المسلمين وأصبحوا يوالون الكفار حتى أصبحوا مثلهم.
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }المائدة51
ثانيا:إلي أبناء الدعوة أبناء حماس
{وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً }الكهف28
قال صاحب الجلالين
واصبر نفسك) احبسها (مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون) بعبادتهم (وجهه) تعالى لا شيئا من أعراض الدنيا وهم الفقراء (ولا تعد) تنصرف (عيناك عنهم) عبر بهما عن صاحبهما (تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا) أي القرآن هو عيينة بن حصن وأصحابه (واتبع هواه) في الشرك (وكان أمره فرطا) إسرافا
من هنا أقول عليكم بالصبر فالخلافة الراشدة قادمة وأوصيكم بالسمع والطاعة واعلموا أن المنافقين يجهزون لدعوتكم سوء فاثبتوا واحموا قادتكم
ثالثا:إلي أبناء القسام
انتم علي الحق فأثبتوا .
الثبات الثبات وعليكم بحماية دعوتكم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }التوبة73
وأوصيكم برفع الراية الخضراء التي استهان بها المرتدين
وأدعو لي وانتم موقنون بالإجابة
وأخيرا إلي أمي وإخواني وزوجتي عليكم بتقوى الله والمحافظة علي الصلوات والدعاء لي وان تهتموا بأبنائي
أما أنت يا زوجتي عليك متابعة تربية الأبناء جيدا وان استصعب عليك شيء فارجعي للشيخ كمال
وأخيرا السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشهيد الحي بأذن الله
محمد مصطفي النجار

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشهيد القسامي / محمد مصطفى النجار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشهيد المجاهد "مصطفى قطوش"
» السيرة الذاتية للشهيد محمود النجار أبا صقر
» زغلول النجار : لماذا خلق الله الخنزير ولماذا حرم أكله ؟
» الشهيد عز الدين القسام
» الشهيد عبد القادر الحسيني

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ال صقر - ال أبوإصبع - ال السالم :: الفئة الأولى :: قسم الاخبار العامة :: سلمة الباسلة-
انتقل الى: