10 أسباب تجعل من غوغل أهمّ شركة في العالم

بعد تزايد الحملة على غوغل، نعرض ما تكتنز هذه الشركة من ميّزات، رغم الاعتقاد السّائد بأنها قادمة على الإنحلال.
غير أنّ ذلك لا يغيّر واقع أنّها واحدة من أعظم الشركات في العالم. ومن أجل إثبات ذلك، يقدم اليكم موقع رائد 10 أسباب تظهر تفوّق هذه الشركة بشكل واضح:

1. مولّد بحث غوفل رائع بما لا يقبل الشك
نواظب على استخدام مولّد غوغل للبحث على أساس يومي. المذهل فيه تصحيح الأخطاء المطبعيّة. فما نكتبه بأحرف مقلوبة، قد يحوّلها إلى كلمات أقرب إلى المعنى.
وراء تلك المهارة مولّد عظيم للبحث، ونادراً ما نعاني من صعوبة في إيجاد ما نبحث عنه.

2. خرائط غوغل أفضل حتى من مولّد بحث غوغل نفسه
لو أمكننا الإقتران بخرائط غوغل لفعلنا، فهي بغاية الإتقان والجمال!

3. أمر صغير يعرف بـ "السيارة التي تقود بتلقاء نفسها"
قد لا تكون السيارات التي تقود بتلقاء نفسها أساسيّة في مهمّة غوغل، ولكن ماذا في ذلك؟ إنّه لأمر رائع أن تحاول غوغل بناء تكنولوجيا جديدة ومفيدة، تحاول من خلالها إنقاذ النفوس وتغيير العالم عن حق!

4. أمر صغير آخر نسمّيه "نظّارات غوغل"
مشروع آخر سخيف من غوغل قد نحبّه دون أن نتوقع منه الكثير، فنحن نفترض أنه فاشل، وفيه بعض لمضيعة الوقت، ولكنّه ملفت للنظر... أحلام غوغل كبيرة وتقتنص الفرص.

5. آندرويد، على عيوبها، هي مفهوم رائع
آندرويد بعيدة عن الكمال، لكنّ الغاية منها بناء نظام تشغيل للجوّال نخبوي، ومن ثمّ وهبه... أمر رائع!

6. واقع أنّ كل ّ خدمات غوغل مجانيّة
يقول منتقدو غوغل أنّك إن لم تدفع مقابل حصولك على منتجات غوغل تصبح أنت المنتج (أو ما شابه)!
هؤلاء الأشخاص لمجانين، فلمجرّد أنّ غوغل أوجد وسيلة لمنح بعضاً من أفضل الخدمات في العالم هي واحدة من أعظم الأمور وأكثرها تقديراً على الإطلاق.

7. أطلقت غوغل عدداً لا يحصى من رجال الأعمال
بعض مستخدمي غوغل السابقون والمشهورون اليوم الذين يتبادرون إلى أذهاننا: إيفان وليامز وبيز ستون وكيفن سيستروم ودنيس كراولي وشيريل ساندبرغ وتيم أرمسترونغ ودك كوستولو، وغيرهم...
فكّر بعدد رجال الأعمال الكبار الذين انطلقوا عبر غوغل. يا له من أمر مثير للإعجاب!
ثمّ هناك جميع الناس الذين عملوا في غوغل، وغادروا ليستثمروا في شركات أخرى، أمثال كريس ساكا وبول بوشهايت وأيدن سانكوت وبراين سيغرمان في فاوندرز وجيف بوكورني في س.ف. إندجل وكلّهم يساهمون في إطلاق أعمال جديدة.

8. تقدّم غوغل تقدمات مبالغ فيها
كلّ شركة كبرى تمنح موظّفيها مأكولات مجانية وكلّ أنواع المساعدات الجانبية والإكراميات، ولكن ليس كما تفعل غوغل!

9. أنفقت غوغل ما يقارب مليار دولار في أبحاث تتعلق بالطاقة البديلة
تحاول غوغل إحياء الطاقة الشمسيّة والطاقة الهوائية ومعرفة كيفية الاستفادة منهما.
هذا الأمر لا يدخل ضمن مهامّ غوغل الأساسية، لكنه مفيد لجميع سكان المعمورة!

10. تناضل غوغل في واشنطن العاصمة من أجل إبقاء الإنترنت حرّة
حين تفكر بالأمر، إنها لمعجزة أن تكون الإنترنت بهذه الحرية والإنفتاح. بإمكاننا أن نشكر غوغل وجهودها المتواصلة في هذا السياق.